وَأَلزِمِ الحَقّ مَن لَزِمَهُ مِنَ القَرِیبِ وَ البَعِیدِ
وَأَلزِمِ الحَقّ مَن لَزِمَهُ مِنَ القَرِیبِ وَ البَعِیدِ وَ کُن فِی ذَلِکَ صَابِراًمُحْتَسِباً وَاقِعاً ذَلِکَ مِنْ قَرَابَتِکَ وَ خَاصَّتِکَ حَیْثُ وَقَعَ وَ ابْتَغِ عَاقِبَتَهُ بِمَا یَثْقُلُ عَلَیْکَ مِنْهُ فَإِنَّ مَغَبَّهَ ذَلِکَ مَحْمُودَهٌ.